وختاماً بات واضحاً للجميع إن تلك الدول هي المستفيدة الوحيدة من هذهِ الجماعات, والإ فأين هي من العلماء المتصدين للأفكار السقيمة التي تنتمي لذلك المعتقد , فقد اصبحت الحروب في وقتنا هذا حروب فكرية أكثر مما تكون حروب عسكرية بسبب التكنلوجيا , وكما تعد هذهِ المحاضرات هي تصدي للأفكار الأرهابية والدخيلة على الإسلام ولا تعد محاربة للمعتقد والفكر فحرية الفكر والمعتقد كفلها الشرع قبل القانون وهنا ندعوا كل من يقرأ هذهِ السطور من المثقفين والأكاديميين والقراء والمتابعين للوضع المتهالك للمنطقة قرأءة أو الإستماع لتلك المحاضرات لما تدر عليه من حقائق خفية لأصحاب تلك الأفكار الإجرامية.
سلمت اناملكم
ردحذفموفقة ان شاء الله
ردحذف